عنّا

عنّا أم العيال

عنّا – عن موقع أم العيال

ســيدتي ســواء كنــت أمــا أو فــي طريقــك للأمومة، بيــنِ يديــك موقع »أم العيــال«، ونتمنــى أن يبهـرك مـا يقدمـه لـك بيـن صفحاته، وبدورنـا نقـدم لـك فـي هـذا العـدد مـادة تختلـف فـي محتواهـا لكـن هدفهـا
واحــد وهــو أن تكونــي أمــا بطريقــة صحيحــة، وأن تربــي الأولاد عن فهــم صائــب وحكمــة ســليمة ووضــوح بيّــن، وقــد حاولنــا فيهــا جاهديــن أن نقــدم لــك وجبــة تربويــة ونفســية وصحيــة مســلية ومفيــدة فــي ذات الوقــت، لتقبلــي عليهــا بقلبــك وروحــك، وليشــبع منهــا عقلــك.


يـا أم العيـال، نحـن نـدري أن اللحظـة التـي تنجبيـن فيهـا طفلــك، هــي لحظــة يرفــرف فيهــا قلبــك خــارج صــدرك، ليظلهــم أينمــا كانــوا، وليحنــوا عليهــم فــي كل حيــن، وقــد اخترنــا هــذا المســمى “أم العيال” ليكــون معبــرا فــي معنــاه ومبنـاه عـن الأم وأوالدهـا ،قـرة أعينهـا، فبالطبـع كثيـرا مـا سـمعت زوجـك يثنـي عليـك بأنـك أم العيـال، وهـي كلمـة تتعـدى الثنـاء، لتعبـر كيـف يحتـوي شـخص واحـد وقلـب
واحــد أشــخاصا وقلوبــا تتعــدد.


يــا أم العيــال إننــا نؤمــن بــك، ونؤمــن أنــك مركــز دائــرة أبنائــك، وأنــك أثــر يحفــر فــي قلوبهــم، وستســاعدك المجلـة فـي أن يكـون هـذا الأثر طيبـا وكريمـا، لـذا توجهنا إليـك أنـت لا إلى أحـد آخـر لتحولـي صحـراء قلـوب أبنائـك بهـذا المحتــوى إلــى جنــان خضــراء، فتســتقيم بــه أنفســهم، وحياتهــم، وتناليــن راحــة باســتقامتهم تلــك. فنســأل الله لــك السلامة إذا كنــت حامــلا  وإذا كنــت أمــا للعيــال فنســأل الله أن نكون ســببا يعينــك فــي المهمــة الصعبــة التــي أنــت فيهــا.

عنّا – عن موقع أم العيال

ســيدتي ســواء كنــت أمــا أو فــي طريقــك للأمومة، بيــنِ يديــك موقع »أم العيــال«، ونتمنــى أن يبهـرك مـا يقدمـه لـك بيـن صفحاته، وبدورنـا نقـدم لـك فـي هـذا العـدد مـادة تختلـف فـي محتواهـا لكـن هدفهـا
واحــد وهــو أن تكونــي أمــا بطريقــة صحيحــة، وأن تربــي الأولاد عن فهــم صائــب وحكمــة ســليمة ووضــوح بيّــن، وقــد حاولنــا فيهــا جاهديــن أن نقــدم لــك وجبــة تربويــة ونفســية وصحيــة مســلية ومفيــدة فــي ذات الوقــت، لتقبلــي عليهــا بقلبــك وروحــك، وليشــبع منهــا عقلــك.


يـا أم العيـال، نحـن نـدري أن اللحظـة التـي تنجبيـن فيهـا طفلــك، هــي لحظــة يرفــرف فيهــا قلبــك خــارج صــدرك، ليظلهــم أينمــا كانــوا، وليحنــوا عليهــم فــي كل حيــن، وقــد اخترنــا هــذا المســمى “أم العيال” ليكــون معبــرا فــي معنــاه ومبنـاه عـن الأم وأوالدهـا ،قـرة أعينهـا، فبالطبـع كثيـرا مـا سـمعت زوجـك يثنـي عليـك بأنـك أم العيـال، وهـي كلمـة تتعـدى الثنـاء، لتعبـر كيـف يحتـوي شـخص واحـد وقلـب
واحــد أشــخاصا وقلوبــا تتعــدد.


يــا أم العيــال إننــا نؤمــن بــك، ونؤمــن أنــك مركــز دائــرة أبنائــك، وأنــك أثــر يحفــر فــي قلوبهــم، وستســاعدك المجلـة فـي أن يكـون هـذا الأثر طيبـا وكريمـا، لـذا توجهنا إليـك أنـت لا إلى أحـد آخـر لتحولـي صحـراء قلـوب أبنائـك بهـذا المحتــوى إلــى جنــان خضــراء، فتســتقيم بــه أنفســهم، وحياتهــم، وتناليــن راحــة باســتقامتهم تلــك. فنســأل الله لــك السلامة إذا كنــت حامــلا  وإذا كنــت أمــا للعيــال فنســأل الله أن نكون ســببا يعينــك فــي المهمــة الصعبــة التــي أنــت فيهــا.